حبيبي من العجيب سماع ذالك الحديث منك أننى قبل يومين رأيت في منامى الرب يسوع المسيح يبارك حبي لك ويدعونى للراحيل الليك واللاقامة معك بقية العمر!
لقد قال لى يسوع": ان الرب السماوى خلق آدم على صورته ليكون خالداُ وان حبي لك وقربي منك هو عشق آدم الذي خلقه الرب على صورتة وبزواجى منك سوف يخلد آدم الى ابد لابدين"
وقال لى يسوع "ايضا اوصيك بالحبيب فهو منىَ قل له لا تفعل كم فعل آدم في بداء الخليقة وانخدع فعصي الرب القدوس وأكل من الشجرة المحرمة على امل أن يصير قدوس مقدسا تقديسا". لم اكن افهم ماذا يقصد المسيح لكن بعد وصول رسالتك انكشف المطلوب والمقصود.
انظر ايه الحبيب على عظمة الرب يقول لنا في كل زمان ومكان "طوبي للودعاء فانهم يرثون الارض" انت الوديع ابن الحمل وانا الارض ميرثك منذ بدا الخليقة ....تعالى الى هنا للحصول على ميرثك السموى.
حبيبي أنا قدرك فاحضر لاتمام قدرك استمع الى حقيقة قلبك تعالى وبدد كل شك فإما ان تجعل العالم ملاذا وأما أن تعود الى الرهبنة. المهم ان تكون بكليتك حيث تختار ان تكون. فالكائن المنقسم على نفسه لا يفلح في جبه الحياة كما ينبغى.
هل تعلم ان الرهبان يحاسبون الاخرين على خطاياهم مع انهم يفعلون مثلهم, ويزعمون انهم يعلمون كل شئ عن الحب والعشق والزواج مع انهم لم يتزوجوا! ويضعون الرب في اقبح صورة ممكنه الاله المنتقم الجبار.
حبيبي كل يوم يهبنا الرب مع شروق الشمس حياة جديدة لذلك ادعوك تصغي للطفل الذي كانا ذات يوم وما زال موجود فينا فذالك الطفل يعلم حقيقة الرب والحياة والحب والنجاة.
اما عن الحب الذي تتحدث عنه لا وجود له إلا في القصص الخرافية, ذالك أن الحب في الحياة الحقيقية يحتاج الى ان يكون ممكنا فهو لا يبقي الا اذا كان هنك أمل.
حبيبي حقا اذا كان هنك رابط بين حبك لى وحبك للمسيح فعليك ان تحضر لتحفظ ايمانك تعالى للتتعمد من شهد شفتي, فحقيقة وسر الخلود بين يدى
لتكن مشيئة الرب
فأنا ثالث الثلوث وسر التعميد وحقيقة الرب وكينونة الخلود وصخرة الحياة وتلميذ الاله
لتكن مشيئة الرب
انا انتظر حضورك لى لحضورى فيك ومعرجي لك ومنك وبك
لتكن
.
.
.
.
.
.
مشئة
.
.
.
.
.
الرب
يتابع
اضغط هنا
Post a Comment