• صديقي القاري

    هذه المدونة هي للتعبير عن شخصي وليس لنشر المثليةوانا غير مسؤل عن ميولك فانا اعشق اكتب أحلم اكتب أتعب اكتب أفررح اكتب أرفض اكتب أتمرد أثور كثير بكون مش قادر اكتب حزنى ! وعجز اكتب عجزي! حلمي بطعم فرحه ...معقول تعبت؟ ...

  • الحب الممنوع

    إن السلطات المصرية تشن حملة متواصلة من المضايقات ضد من يُشتبه في أنهم مثليون جنسيا، إذ تداهم الشرطة البيوت الخاصة وتستخدم الإنترنت للإيقاع بالرجال بتهمة "الفجور" الملفقة. وهكذا فإن الأشخاص الذين يبحثون عن المساندة والصحبة ينتهي بهم الأمر إلى زنزانات السجون جو ستورك مدير قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في فرع منظمة هيومن رايتس ووتش بواشنطن ؟ ؟ ...

  • مثلي مثلك .

    أنا مثلي, ويحق لى أن أعبر عن رأيي. أنا مثلي ولست بشاذ أو منحرف كما يعتقد البعض. أنا إنسان لديه مشاعر. أحب وأفرح . أغضب وأحزن. أنا صحافي وطبيب ومحامي ومهندس وعامل وطالب . أنا مثلي ولست بقادم من كوكب آخر أنا فرد من هذا المجتمع الذى عليه أن يبادلنى الاحترام. أنا مثلي وأطالب بالغاء المادة المادة *** من القانون الجزائي التى تعاقبني على ميول جنسية لم أخترها. أنا مثلي ولم أختر ذلك من منا اختار أن يكون أبيض أو أسمر , طويل أو قصير, سمين أو ضعيف. أنا مثلي وفخور بذلك الأمر الذي يعطينى مزيداً من الدفع للعمل والابتكار لإثبات مقدرتي أمام نفسي وأمام الآخرين. أنا مثلي ولن أختبئ من نظرات الاستخفاف أو الاستغباء التى يظهرها البعض. لأنه غبي من استغبي الآخرين ...

Archive for 2014









لم اتخيل يوم اننى يمكن ان التقي بواحد من الملائكة كنت دائما اتذكر "يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ " لم اكن اعلم انى واحدا من من يشاء 




... عندما فتحت الباب الذي كنت تقف ورائه .. ظهرت في ابهي وابدع صورك بملامح بشرية

ولكن هيهات ليس لك شبيه لَك نُورًا تمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ. قبلتك، ضممتك بين العقيق وزمزم تسرب دفئ جسدك الى كل اوصل كينونتى احتضنت جسدك اشم رائحتكِ فازداد اشتعالي بك وفيك ولك. 




أداعب كل جزء في جسدك المنحوت بعناية من الاله ..لم تنعم انمالى بمثل هذا الملمس من قبل ما اجمل اعلى عانتك وصولا الى سرتك ...كم اعشق المنطقة الواقعه بين الفتحة الوردية وقضيبك .. كنت اتمنى ان تلجني او امنحك قضيبي حتى اتحد معك في عوالم اخري لكن هيهات فانا اعلم ان جسدي البشري لا يتحمل كينونه جسدك السرمدى.




يا للعجب أقبض على مؤخرتك على قضيبك و جسدك المشتعل وأثبت كيانه كي أشعر أكثر وأكثر بأني معك. لم يخبرني احد من قبل ان الملائكة يمكن ان تنام في أحضان البشر عندما نمت قليلا ضممتكِ برفق لامتلئ بك وأداعب حدود جسدكِ 




اسمع انفاسك فتلهب اوصلىي,عليك ان تعرف انك لا تشبه احد على الاطلاق حقا اعشق كل مافيك من راسك الى رجليك. كنت ابتسم على ثغرك أداعب شفتيك, المس بلسانى كل جزء فيك,ما اجمل رائحتك, هل تتذكر عندما كنت ادعبك بقضيبي النابض بسحرك وعندما تذوقت زخات منيك فارتوى عالمي منك . 




اين ذهبت ؟!








من فترة كادت تختفي ميولى الجنسية


كادت تختفى ميولى تجاه الرجال تماما لفترة طويلة, عندما أتذكر الحنين لهذه المشاعر والممارسات لا أشعر بأى رغبه إليها. أقول لنفسي"وماذا بعد ؟ لماذا كل هذا العناء؟ ما حقيقة مثليتى؟" انا اعلم جيدا اسباب عذابى, خلال السنوات الماضية كنت ابحث وابحث وابحث عن شريك عن حضن حنون طيب القلب. يقدر معنى الحياه .
لكن في النهاية بائت كل المحاولات بالفشل, اذا لماذ الاصرار على العيش في مجتمع مثلي مريض لا يعرف لغه غير لغه الجسد,الشهوة,الجنس.

أحسست أنى ولدت 

الطريق من الجامعه الى محل اقامتى الجديد أطول من الطريق إلى مسكننا القديم, استغرق يوميا ربع ساعه للوصول الى منزلنا سيرا على الاقدام بعد اخر نقطة يمكن للعربات ان تجتازها .
في ليلة شتوية واثناء عودتى من الجامعه وانا اسير الى محل اقامتى رأيته فى الطريق .. وعندما إلتقت عيناي عيناه أحسست أني ولدت من جديد وانى من قبل لم أكن موجودا.

رغبه شديدة 

أنس شاب طويل, مفتول العضلات , ابيض, تخرج حديثاً ويتدرب على العمل بالمحاماة, لا اعرف كيف تحدثنا في ذالك اليوم, شرح لى رغابتة الجامحة في عشق الرجال وشعورة بالقوة واحساسة برجولتة وهو يمارس الشهوة مع اجساد اكثر رجولة. 
كلام أنس يلهم خيالى ويلهب مشاعري, لدي رغبه شديدة ان اكون بين ذراعية , عينيه , اعلى رجليه, اسفل جسدة...رغبه جامحة جداً ... رغبه لا تموت.

- تعالى معي انا اسكن بالقرب من هنا وحدى, سوف اجعلك تنسي كل شئ وانت معي.
هكذا قلها وهو ينظر في عيني بكل شبق الحياه.

رجولتك المشينة

ذهبنا معا اعلم انه لا يحبنى ولكنه يريد موخرتى!
تزداد شهوتنا لبعضنا البعض تتسارع الانفاس 
الان أنت الرجل هنا وأنا الأنثى، أو هكذا يحلو لك أن تصوّرها، ولكني لا أستطيع الاكتفاء برجولتك المشينة.. لا استطيع الوصول لقمة نشوتى بقضيبك البديع اريد حضنك اولاً وقلبك ثانيا وعقلك ثالثاَ وحلمك رابعاً و......و.......وجسدك اخراً.

يلجنى

اعلم ان قضيبك يريد ان يرتاح داخلى! 
يلجني أكاد لا أشعر بذلك الألم الابتدائي
يشدّني إليه من كتفيّ ويضمنى إلى صدره وهو يلجني الان يروى عطش مؤخرتى... يقول لى “خذه.. خذه.. هو لك" يؤلمنى وكلما زاد ألمى شعر بفحولته ورجولته اكثر.
يعرف هذا الرجل ماذا يفعل , هنا يلجني رجل ابيض صاحب جسم ممشوق يقبض على مؤخرتى يريدنى ان احتوى قضيبه اكثر وانا اريده ان يحتوى مشاعري .. لكن لا مكان للكلام والسؤال!
اعلم بعد ثوانى سينتفض ويرتعش ويفرغ فى زخات منيه 
ثم يصابني بتلك العدوى…عدوى الشعور بالذنب لينتهي الليل بنا

أسف

آسف… ليس هذا ما حدث ...ما حدث اكثر فجوراً تشيب له الابدان ... يجب ان اعود الى عزلتى وخلوتى .