Archive for August 2012
ايها الجنوبي
عليك ان تعرف انك لا تشبه احد على الاطلاق ملامح وجهك النيلية تجعل منك فارس يلمس حدود الخيال ,خمرة بشرتك المضاء بنور الشمس المؤججه للنشؤة والشبق تجعل منك اشهى الرجال.
حقا اعشق كل مافيك من راسك الى رجليك اعشق فيك موخرتك المشدودة فالنظر اليها يثير وتقبيلها يشد العقل ومداعبتها تعجلنى اجن.وقضيبك الشامخ داكن اللون كالحصان الأصيل.ليس له شبيه بين بنى البشر, منفتخ الراس، بارزة العروق اذا لمس جسدى اذوب في شبق ولوعة, ما اجمل سواد عينيك المشرقتين تتركان أثرا مثيرًا.
ايها الجنوبي
كنت ابتسم على ثغرك أداعب شفتيك, المس بلسانى أسفل ظهرك وصولا إلى الفراغ بين الخصيتين والشرج,ما اجمل رائحتك, هل تتذكر عندما كنت ادعبك بقضيبي النابض بسحرك, كنت اتمنى ان اسكن أحشائك الى ابد الابدين. لو شاهدك الاخرين لاشتعلت نيران أجسادهم وتمنوا ان تكون لهم ولكن هياهت فانت لى وحدي.
ايها الجنوبي
عليك ان تعرف ان الأنفاس تتسارع وأنت تداعب سرتي ووجنتى بلسانك وأنا اتأوه من شدة اللذه والولع, اشعر بحرارة دمائك الساخنه مثل النيل في صباح يوم مشمس. قد منحتنى ايه بسلاسة عجيبة وكانك تمنحني من ذاتك, اعشقك عندما تنقض على شفتى بقبلة شرهة. فتزرع في بدني الشهوة والشبق , اعطينى ايه ولكن برفق, مذاقك مختلف رائحة جلدك مميزة. -اهن اه تشدني من كتفي وتضمنى إلى صدره و تلجني-
ها انا بين ذراعيك اريد ان اغفوا قليلا على صدرك ف أتناسي العالم المادى واذهب الى عالم الروح, هل شعرت بانفاسى عندما اختلطت بانفاسك الساخنه.هل تعلم عندما اكون معك ارغب بالبقاء بين يديك ولا اريد الاستحمام حتى أبقي بعضا من نكهتك على جلدي. اجعلنى بين ذرعيك حتى صباح يوم 32 من شهر المحبوب سنه العشق والخلود.
- يجب ان ارحل
- انتظار, لا أريد لك إلا أن تشعر بالفرح و السعادة و
الإطمئنان و الإمان.
أتمنى أن يرزقني
الله القدرة لكي أوفر لك كل هذا
لا أدري كيف و
متى و أين
أتمنى أن أكون
لك حياة
أخاف أن يأتي يوم
... و يصبح كل هذا ذكرى
أخاف أن أكون كما
سماني أصدقائك ... نزوة
حبيبي نحن من نصنع
المستقبل, أعلم أنني بعثرت حياتك
و لكني, أمنت بك وبكلماتك وصورك التي تختارها
كل شيء
رغم أنه مجرد قشور
لقد جعلتنى ابتسم
لا أدري
أحسك أنا
هل تعتقد أنك ستنسى
هذه المشاعر و تمضي كما كنت؟
مرة قال لي أحدهم
"أنت لست إلا ملاك؛ و لكننا لسنا إلا بشر" و ربما يكون هو محقا
أعرف أني لا أملك
إلا القليل
و أطلب بالمقابل
الكثير,من فضلك لا ترحل
فحبك بالنسبة لي
حياة! .... فلكي أحب بحق فعلي أن أجعلك تحيا!
متى يأتي اليوم
و أنفخ فيك من روحي؟
لأن فمي ما عاد
له الحق إلا لكي يقبل هذا الملاك الذي أنزل الي
كيف لي أن أرتقي
اليك و أنا في الحضيض
و لهذا نئيت بنفسي
عن الكل و بضمنهم أنت
أنني لم أرتقي
بعد لأحظى بحب شخص رائع مثلك
نظر المحبوب
للشعاع الساطع من السماء ورحل